مهدي القاسمي
4 years ago
قرارات العفو التي يصدرها الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون ينظر لها العض على أنها مناورة لتهدئة الشارع وادعاء تحقيق الوعود الانتخابية، فيما يراها آخرون أدنى من توقعاتهم وطوحهاتهم المنتظرة من النظام الجديد.
قسم الترجمة - الاستقلال
5 years ago
دعا غالبية منظمو الحراك إلى تجميد الاحتجاج في شهر مارس/آذار 2020، لكن "الهدنة"، التي يحترمها الشارع، لم تشجع السلطة على تخفيف التصعيد ولا على إطلاق سراح الخمسين معتقلا التابعين للحركة الاحتجاجية، تشير "لوموند".